قال تعالى:
وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ {البقرة:195}.
كونوا جُزءًا من قصة
إعادة السمع لمن يعانون من ضعف السمع. مساهمتكم ستكون بمثابة الصدى الأول الذي يفتح أبواب
العالم أمامهم، ويمنحهم القدرة على سماع ضحكات الأحبة وهمسات الطبيعة. ستكونون
جزءًا من رحلتهم نحو استعادة الأصوات التي كانت مرة جزءًا لا يتجزأ من حياتهم.
ستكونون النور الذي يضيء طريقهم نحو التواصل مرة أخرى. فلنكن جميعًا جزءًا
من هذه القصة الرائعة ولنساهم في إعادة السمع للأذنين التي تتوق للسماع.